window.dataLayer = window.dataLayer || []; function gtag(){dataLayer.push(arguments);} gtag('js', new Date()); gtag('config', 'UA-127223763-2');

مشاريع دبي: قائمة بأحدثها وأشهرها ومعلومات مفصلة عنها

مشاريع دبي: قائمة بأحدثها وأشهرها ومعلومات مفصلة عنها

تعد إمارة “دبي” هي الإمارة الثانية من حيث المساحة، بين الإمارات السبع لدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تصل مساحتها إلى 4.114 كم مربع.

وبلغ عدد سكان إمارة “دبي” طبقًا لإحصاءات عام 2019، ما يقرب من 3.355.900 نسمة أغلبهم من الذكور.

كما يأتي الأجانب من مختلف الدول إلى إمارة “دبي” طلبًا لفرص العمل، والرغبة في مستوى معيشي أفضل.

ولذلك نجد أن “دبي” تمتاز بالتنوع الثقافي، نظرًا لاختلاف وتعدد جنسيات المقيمين بها.

وتقع إمارة “دبي” في موقع استراتيجي متميز، فنجدها على الخريطة تطل على الساحل الشرقي لمنطقة شبه الجزيرة العربية.

مدينة دبي

هي عاصمة إمارة “دبي“، ويمر بها خليج مائي بطول 15 كم، وهو “خور دبي” يقسمها إلى منطقتين شمالية وجنوبية.

والمنطقة الشمالية تسمى “ديرة“، وتضم المراكز والأسواق التجارية، والمنطقة الجنوبية تسمى “بر دبي” وتضم الخدمات الحكومية، كالبريد والموانئ والصحة.

كما تضم المنطقة الجنوبية مكتب الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، ورئيس مجلس الوزراء، وحاكم دبي.

أشهر المعلومات عن اقتصاد “دبي”

  • تعتبر “دبي” مركزًا لصيد الأسماك واللؤلؤ لوجود ميناء طبيعي.
  • أطلق على إمارة “دبي” لقب “لؤلؤة الخليج” أو “عروس الخليج” لجمال معالمها.
  • تعد بمثابة العاصمة التجارية للإمارات.
  • بدأت إمارة “دبي” تصدير النفط في عام 1969، مما ترتب عليه العديد من الآثار الاقتصادية الإيجابية.
  • تصدرت “دبي” المركز الأول على مستوى العالم في تأسيس المصارف الإسلامية، خاصة مع افتتاح سوق دبي المالي، وبنك دبي الإسلامي.
  • استطاعت إمارة “دبي” أن تحظى بوجود مقرات لشركات التأمين، والملاحة، والشحن الإقليمي والدولي، والخدمات المالية، والبنوك.
  • اقتصاد “دبي” أصبح يعتمد بالدرجة الأولى على الخدمات المالية، والتمويل، والتجارة.
  • يتميز الاقتصاد في “دبي” بوجود ما يقرب من 85 شركة طيران، و120 خطًا ملاحيًا.
  • أصبحت “دبي” مركزًا لإقامة العديد من الفعاليات والأنشطة، ومنها المعارض، والمؤتمرات.
  • في عام 2014، بلغ الناتج المحلي لإمارة دبي ما يقرب من 338 مليار درهم إماراتي.
  • تحتل “دبي” مكانة تنافسية بين المدن الذكية العالمية.

الأزمة المالية العالمية

بدأت تدق أجراس الخطر في منتصف عام 2007، واستمرت حتى بداية عام 2009.

وسميت بذلك لأنها هاجمت الاقتصاد في مختلف العالم، وترتب على ذلك ارتفاع نسبة التضخم.

كما انخفضت نسبة إقبال المستهلكين على شراء السلع والخدمات، وساد كساد اقتصادي الأسواق العالمية.

وبدأت الأزمة في الولايات المتحدة الأمريكية عندما تعرضت الأسواق العقارية للركود المالي.

وتعرض الكثيرون لفقدان وظائفهم في دول العالم، نتيجة لما خلفته الأزمة من آثار على الاقتصاد.

دبي

أسبابها

هناك العديد من الأسباب التي أدت إلى حدوثها ومنها:

  • استغلال التسهيلات التي قدمتها البنوك للمقترضين، وإقبال المقترضين على قروض الإسكان ذات المخاطر العالية مع زيادة تكلفتها.
  • الاقتراض بمبالغ كبيرة لشراء العقارات، وعندما هبطت أسعار المنازل فجأة، تعرض المقترضين لخطر تراكم الديون.
  • نقص الخبرة وعدم دراسة القرارات المالية بدقة، وتوفير تسهيلات كبيرة لتشجيع الاقتراض.

“دبي” والأزمة العالمية

تأثرت الإمارات كغيرها بالأزمة، والتي هزت القطاعين العقاري والمصرفي.

وظهر التأثير واضحًا في دبي، ولذلك عرفت الأزمة باسم “أزمة ديون دبي“.

وتلخصت مظاهرها في عدة نقاط واضحة، منها:

  • قرر القطاع المصرفي في الإمارات التوقف عن تمويل أي مشروعات عقارية جديدة.
  • اضطرت إمارة “أبو ظبي” إلى تقديم الدعم المالي للمصارف الرئيسية بالإمارات، وذلك لتخفيف الضرر الواقع على البنوك.
  • اضطرت عدد من الشركات في “دبي” إلى إعلان إفلاسها، لدخولها قطاع الاستثمار العقاري دون خبرة كافية.
  • تأثر السوق المالي في إمارة “دبي” بحالة التذبذب التي تعرضت لها عملة الدولار الأمريكي داخل الأسواق العالمية.
  • تأثرت رواتب العاملين بسبب اندماج عدد من الشركات مع بعضها البعض، للتقليل من التكاليف الخاصة بالمشروعات.
  • انخفضت نسبة إقبال المستثمرين على ضخ أموالهم في القطاع العقاري، وذلك بعد تراجع الأسعار إلى النصف تقريباً.

تعافي دبي من الأزمة

خرجت إمارة “دبي” من الأزمة المالية، وذلك بعد اتخاذ الدولة عدة إجراءات هامة، ومنها:

  • قامت إمارة “أبو ظبي” بشراء أصول إمارة “دبي” باستخدام “صكوك الدين“، وذلك حتى تتمكن “دبي” من الوفاء بالتزاماتها المالية.
  • قدمت إمارة “دبي” عدة مقترحات للدائنين لتسديد الديون، من خلال “إعادة جدولة الديون” للخروج من الأزمة.
  • قدمت “دبي” فرصة ذهبية للمستثمرين من خلال “عرض أصولها الداخلية للبيع“، بهدف توفير السيولة المالية لتسديد الديون المتراكمة.
  • أنشأت حكومة “دبي” ما يعرف “بصندوق الدعم المالي“، لتعزيز وضع شركات القطاع الحكومي الأكثر تضررًا من الأزمة.
  • إنشاء إدارة “الدين العام“، والذي يهدف إلى إدارة ديون “دبي” لدى كافة الجهات الحكومية والخاصة.

مشاريع دبي

خرجت “دبي” منها بعد أن وجدت حلولًا لمشكلة الديون، وأصبح أمامها التحدي الأكبر، والذي يجب أن تجتازه بنجاح.

وكان التحدي يتمثل في استعادة كفاءتها الإدارية والمالية، والتي تؤهلها للفوز بثقة المستثمرين مرة أخرى.

وبدأت “دبي” في اتخاذ إجراء هام جداً وهو “ترشيد الإنفاق الحكومي“، والتركيز على الانتهاء من المشاريع الجاري العمل بها، وتوقفت نتيجة الأزمة.

وكان في مقدمة تلك المشاريع المتوقفة، مشروع “مترو دبي والذي كان قد اقترب من مرحلة انتهاء العمل به.

كما يوجد مشروع “ترام دبي“، والذي كان في مراحل التنفيذ الأولى، ولكن الانتهاء منه سيترتب عليه تخفيف في الأعباء المالية.

اقتصاد دبي بعد الأزمة المالية العالمية

شهد عام 2010 بداية انطلاقة جديدة للاقتصاد في “دبي“، وبدأ الاقتصاد أولى خطواته بمشاريع تنموية ومتنوعة.

وكان الاقتصاد الجديد هو نتيجة الأحداث والأزمات المتلاحقة التي شهدتها إمارة “دبي“، بسبب الأزمة وما نتج عنها من خسائر.

وكما قال سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حاكم دبي:

قادرين على التحدي وتخطي الأزمات مهما كانت“.

وبالفعل بدأت الانطلاقة بتدشين مشروع “برج خليفة“، والذي يعتبر أعلى ناطحة سحاب في العالم كله.

وظهر ما يعرف بـ “اقتصاد دبي الجديد“، حيث تنوعت مجالات الاستثمار في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والصناعة، والبنية التحتية.

وبدأت مشاريع دبي تأخذ مسارات جديدة، تعتمد من خلالها على تنمية العامل البشري باعتباره أساس التنفيذ وجودة الأداء.

أشهر مشاريع دبي

تعتبر “دبي” من أفضل الوجهات العالمية للمستثمرين في شتى المجالات التنموية، وذلك لما تمتلكه من بنية تحتية متطورة، وتسهيلات جاذبة للمستثمرين.

ومن أشهر المشاريع في “دبي ما يلي:

برج “خور دبي”

تقوم شركة “إعمار العقارية” بالإشراف على بناء هذا البرج، والذي سيكون بمثابة تحفة معمارية جديدة تُميز إمارة “دبي“.

وبمجرد الانتهاء من تشييده، سوف يحصل على لقب أطول برج في العالم.

ارتفاعه

من المقرر أن يصل ارتفاعه إلى 1000 متر، ليخطف اللقب من برج “خليفة” الذي يبلغ ارتفاعه 828 متراً.

التصميم الخارجي للبرج

وضع المهندس الإسباني “سانتياغو كالاترافا فالس” تصميم البرج بصورة إبداعية، مزجت بين العمارة الإسلامية والفن الحديث.

والناظر إلى البرج من الخارج يلاحظ أن تصميمه الخارجي مستوحى من زهرة الزنبق التي تنمو في البيئة الصحراوية.

تكلفته

من المتوقع أن تصل تكلفة بنائه ما يعادل مليار دولار أمريكي.

موقع البرج

يقع على بعد مسافة قليلة من محمية “رأس الخور” للحياة الفطرية.

أشهر مرافق البرج

  • وحدات سكنية ومرافق إدارية.
  • فنادق عالمية مصممة على أرقى مستوى.
  • حدائق مستوحاة من حدائق بابل المعلقة.
  • مطاعم عالمية متخصصة.

موعد الافتتاح

كان من المقرر أن يتم انتهاء العمل من هذا المشروع في عام 2020، ولكن تسببت “جائحة كورونا” في تأجيل الافتتاح إلى عام 2022.

قطار “هايبرلوب”

يمثل مشروع قطار “هايبرلوب“، أحد أهم المشروعات في منطقة الشرق الأوسط، ويهدف إلى الربط بين إمارتي “دبي” و”أبو ظبي“.

والمشروع عبارة عن قطار فائق السرعة، يستقله الركاب بهدف التنقل من الإمارتين، والوصول خلال 12 دقيقة.

أهداف المشروع

  • تحسين السيولة المرورية.
  • رفع كفاءة وسائل النقل.
  • توفير تجربة سفر مريحة.

سرعة قطار “هايبرلوب”

تبلغ سرعة قطار “هايبرلوب1.200 كم/ ساعة أي ما يعادل 700 ميل في الساعة.

وتعتمد آلية عمله على محركات كهربائية ينتج عنها موجات كهرومغناطيسية.

قطار صديق للبيئة

قطار “هايبرلوب” لا يستخدم أي نوع من أنواع الوقود، ولذلك يعتبر صديقًا للبيئة، ولا ينتج عنه أي تلوث.

القطار يعمل بالطاقة الشمسية، والطاقة الكهرومغناطيسية، وبطاريات الليثيوم، وتعتبر تجربة ركوبه مثل تجربة ركوب الطائرة.

تكلفة المشروع

من المتوقع أن تتراوح تكلفة مشروع قطار “هايبرلوب” ما بين الـ 20 إلى 40 مليون دولار أمريكي، للكيلو متر الواحد.

وتشمل المرحلة الأولى من المشروع 10 كم، من إجمالي طول 150 كم، وهي المسافة بين الإمارتين.

متحف المستقبل

يقدم هذا المتحف تجربة من نوع جديد لرواده، حيث تعتمد فكرته على تقنية الذكاء الاصطناعي ومجال الروبوتات التي تؤثر على حياة الإنسان.

كما يمثل المشروع إضافة ثقافية وسياحية، وأصبح وجهة رئيسية لاستضافة الفعاليات المرتبطة بالتكنولوجيا، والمؤتمرات العلمية.

ويطلق عليه اسم “متحف دبي الجديد“، وينظم المتحف عددًا من ورش العمل، التي يتم خلالها مناقشة الأبحاث العلمية.

تصميم المتحف

المتحف مصمم على أحد الأشكال الهندسية، وهو الشكل البيضاوي بصورة فريدة تعبر عن الأصالة العربية.

ويجمع في تصميمه الإنشائي بين تكنولوجيا الطباعة المجسمة ثلاثية الأبعاد، ودقة نقوش الخطوط العربية.

تكلفة المشروع

بلغت تكلفة إنشائه ما يقرب من 500 مليون درهم إماراتي.

الموقع

يقع في موقع استراتيجي، وسط إمارة دبي في منطقة “حي دبي للمستقبل“، وذلك على مسافة قريبة من أبراج الإمارات في شارع الشيخ زايد.

أقسام المتحف

يضم “متحف دبي الجديد” عددا من المختبرات لدراسة الأفكار الإبداعية في مختلف المجالات، ومنها الطاقة، والصحة، والتعليم، والنقل.

ويضم المبنى 3 أقسام رئيسية وهي:

  • يتناول القسم الأول مدى تأثير تقنية الذكاء الاصطناعي على تحسين القدرات العقلية والذهنية للإنسان.
  • يعمل القسم الثاني على دراسة تأثير الذكاء الاصطناعي على نظم الإدارة وعمليات اتخاذ القرار.
  • يركز القسم الثالث على إمكانية قيام الروبوتات برعاية الأشخاص المتقدمين في العمر، أي يتناول العلاقة بين الإنسان والروبوت.

أشهر الكلمات عن “متحف المستقبل”

يلاحظ الناظر إلى مبنى المتحف، وجود كلمات محفورة باللغة العربية للشيخ محمد بن راشد نائب رئيس دولة الإمارات، ورئيس مجلس الوزراء، وحاكم دبي، وهي:

  • سر تجدد الحياة وتطور الحضارة وتقدم البشرية هو في كلمة واحدة: الابتكار“.

  • المستقبل سيكون لمن يستطيع تخيله وتصميمه وتنفيذه، المستقبل لا يُنتظر، المستقبل يُمكن تصميمه وبناؤه اليوم“.

  • لن نعيش مئات السنين، ولكن يمكن أن نبدع شيئاً يستمر لمئات السنين“.

من هو الخطاط الذي كتب الاقتباسات على المتحف؟

هو الخطاط “مطر بن لاحج“، وهو إماراتي الجنسية.

أشهر المعلومات

  • تبلغ مساحة المتحف 30 ألف متر مربع، ويصل ارتفاعه إلى 77 مترًا.
  • يعتبر معجزة هندسية ومعمارية، حيث يتكون من 7 طوابق بدون وجود أعمدة داخلية.
  • الحديقة المحيطة بالمتحف تضم 80 نوعًا مختلفًا من النباتات، ويوجد نظام ري آلي للعناية بالحديقة.
  • يضم جسرين أحدهما بطول 212 مترًا، ويمتد حتى محطة مترو أبراج الإمارات، والآخر بطول 69 مترًا ويمتد حتى جميرا أبراج الإمارات،
  • يحتاج هذا الصرح الكبير إلى 4000 ميجاوات من الطاقة الكهربائية، ويتم الحصول عليها عبر محطة خاصة، وذلك بالتنسيق مع مياه دبي وهيئة الكهرباء.
  • مساحة الواجهة الإجمالية للمتحف تصل إلى 17600 متر مربع، وتضاء بـ 14000 متر من وحدات الإضاءة.
  • الواجهة مكونة من 1024 قطعة فنية تم تصنيعها من خلال الروبوتات.

مكتبة “محمد بن راشد”

أطلق الشيخ محمد بن راشد نائب رئيس دولة الإمارات، ورئيس مجلس الوزراء، وحاكم دبي، إشارة البدء في مشروع المكتبة، والتي تمثل أشهر الوجهات الثقافية.

وبدأ العمل في إنشاء مشروع “مكتبة محمد بن راشد” الرقمية في عام 2016، والذي أطلق عليه عام القراءة.

وبلغت تكلفة إنشائها ما يقرب من مليار درهم.

موقع المكتبة

تقع على ضفاف الميناء، في منطقة “الجداف” في “دبي“.

مساحة المكتبة

وهي مقامة على مساحة تصل إلى ما يعادل مليون قدم مربع.

تصميم المكتبة

المكتبة مصممة بشكل فريد فهي تحمل شكل كتاب مفتوح، وتحوي داخلها 2 مليون كتاب إلكتروني، ومليون كتاب صوتي، و1.5 مليون كتاب مطبوع.

أقسام المكتبة

تضم المكتبة عدة مكتبات متخصصة ومنها المكتبة العربية، والمكتبة العالمية، والمكتبة العصرية، ومكتبة الشباب، ومكتبة العائلة.

كما تشتمل أيضًا على مكتبة الطفولة، ومكتبة الأعمال، ومكتبة الخرائط، ومكتبة مقتنيات آل مكتوم، ومكتبة الوسائط المتعددة.

ويوجد في المكتبة أقسامًا عديدة منها: المختبر الرقمي، والمسرح، ومركز المعلومات، وغرف الاجتماعات، وغرف الدراسة، ومناطق للقراءة المفتوحة.

ميناء راشد

حصل المشروع على جائزة أفضل ميناء في منطقة الشرق الأوسط 11 مرة.

ويشتمل على مشروع “نادي اليخوت العائم” وأطول مسبح في “دبي“، وشاطئ تتجاوز مساحته 12.600 متر مربع.

ويضم الميناء عدة مطاعم عالمية متميزة تلبي احتياجات الزوار، ويحوي “مارينا” لاستقبال اليخوت الفاخرة.

الموقع

يقع في وسط مدينة “دبي“، ويبعد عن مطار دبي الدولي ما يقرب من 15 دقيقة.

كما يطل على الساحل الجنوبي للخليج العربي، ويعتبر على بعد مسافة قريبة من أهم الوجهات الترفيهية مثل “دبي مول“، و”برج خليفة“.

أشهر المعلومات عن الميناء

  • قامت شركة “إعمار العقارية“، بالإشراف على أعمال تطوير الميناء بتكلفة بلغت 25 مليار درهم إماراتي.
  • يحوي “ميناء راشد” على 430 مرسى على استعداد لاستقبال أكبر اليخوت.
  • يضم المشروع 6 مناطق ترفيهية تتشابه في تصميمها مع مدينة “البندقية” في إيطاليا.
  • تعتمد السفن في دخولها إلى الميناء على ما يعرف بـ “كواسر الأمواج“، حيث لا توجد قناة ملاحية.

خلاصة المقال

أثرت الأزمة العالمية على دول العالم أجمع، وكان لها تأثير كبير على إمارة “دبي” لفترة من الوقت.

ولكن استطاعت إمارة “دبي” اتخاذ إجراءات عديدة لتخطيها، وتسديد الديون، واستعادة ثقة المستثمرين.

وأطلق الشيخ محمد بن راشد حاكم دبي، إشارة البدء لمشروعات عديدة جعلت من “دبي” واحدة من أشهر الوجهات السياحية والثقافية في العالم.

ومن أشهر المشروعات “برج خور دبي، الذي سيحظى بلقب أطول برج في العالم بمجرد الانتهاء من تنفيذه، حيث سيتجاوز ارتفاعه 1000 متر.

كما يوجد مشروع “مكتبة محمد بن راشد” المقام على ضفاف الميناء، ومصمم بشكل كتاب مفتوح.

وأيضا “ميناء راشد“، والذي يضم 430 مرسى لاستيعاب أكبر اليخوت، ومشروع “متحف المستقبل” الذي يجمع بين فن العمارة الإسلامية والفن الحديث.

وكذلك مشروع “قطار هايبرلوب” فائق السرعة، وفي نفس الوقت يعتبر صديقًا للبيئة، وتبلغ سرعته 1.200 كم.

الاسئلة الأكثر شيوعاً

ماذا تعرف عن مدينة دبي؟

  • هي عاصمة إمارة “دبي“، إحدى الإمارات السبع لدولة الإمارات العربية المتحدة.
  • ويمر بها خليج مائي بطول 15 كيلو متراً، وهو “خور دبي“، حيث يقسمها إلى منطقتين شمالية وجنوبية.

ماذا تعرف عن اقتصاد "دبي"؟

  • تعتبر “دبي” مركزاً لصيد الأسماك واللؤلؤ لوجود ميناء طبيعي وهو “خور دبي“.
  • أطلق على إمارة “دبي” لقب “لؤلؤة الخليج” أو “عروس الخليج” لجمال معالمها.
  • تعد بمثابة العاصمة التجارية، لدولة الإمارات العربية المتحدة.

ما تأثير الأزمة المالية العالمية على "دبي"؟

تأثرت دولة الإمارات العربية المتحدة كغيرها من دول العالم بالأزمة المالية العالمية، والتي هزت القطاعين العقاري، والمصرفي.

وظهر التأثير واضحاً في “إمارة دبي“، ولذلك عرفت الأزمة في الإمارات باسم “أزمة ديون دبي“.

مقالات ذات صلة
أضف تعليق