window.dataLayer = window.dataLayer || []; function gtag(){dataLayer.push(arguments);} gtag('js', new Date()); gtag('config', 'UA-127223763-2');

المقترحات العامة للتحسين من جودة المقال

المقترحات العامة للتحسين من جودة المقال

سوف نجد هنا بعضًا من المقترحات، والتي سوف ينعكس أثرها بشكل إيجابي على المقال، ومنها:

أولا: عدم الحاجة لوضح حرف (م/ كلمة ميلاديا) بعد التاريخ الميلادي، أو (كلمة هجريا) بعد التاريخ الهجري

فمثلا:

لقد ولد في عام 1980 م.

لقد ولد في عام 1980ميلاديا.

وذلك لأننا نعلم أن هذا التاريخ ميلادي، فلا نحتاج هنا إلى إرفاق الدليل، وهو حرف الميم.

وقد تصبح إضافة (حرف الميم، أو كلمة ميلاديا)، مُزعجة أكثر للقارئ، كلما ازداد عدد التواريخ المذكورة في المقال.

ولذلك فإننا نكتفي بذكر رقم السنة، لتصبح الجملة:

لقد ولد في عام 1980.

وفي حالة التاريخ الهجري، نكتفي بوضع حرف الهاء (هـ)، فقط.

وكمثال:

لقد ولد عام 1439 هـ.

ثانيا: تحسين طريقة تنسيق التعريفات

فمثلا:

وتُعَرّف الشركة على أنها: عقد بين طرفين، أو أكثر، يتشاركان فيه بهدف الربح، ويتم ذلك من خلال المساهمة بقدر معين من المال.

ويمكننا تنسيق التعريف، باستخدام الطريقة التالية:

  1. وضع الشيء المراد تعريفه بين علامتي اقتباس (” “).
  2. ومن ثم الضغط على “Enter“، وذلك لبدء فقرة جديدة، بعد ذكر كلمة على أنها.
  3. وضع فاصلة بعد اسم الشيء المُراد تعريفه، وقبل كلمة على أنها.
  4. مع وضع علامة النقطتين الرأسيتين (:)، بعد كلمة أنها.

وتعرف “الشركة”، على أنها:

عقد بين طرفين، أو أكثر، يتشاركان فيه بهدف الربح، ويتم ذلك من خلال المساهمة بقدر معين من المال.

فكما نرى، أن طريقة تنسيق التعريف الثانية، قد اصبحت أفضل، وأكثر تحديدا، وجذبا لانتباه القارئ، بدلا من استخدام “السرد المتتالي”، والذي يعني عدم التقسيم إلى فقرات، بين الكلمة الافتتاحية للتعريف، والتعريف نفسه.

ثالثا: استخدام الفاصلة، قبل كلمات مثل (منها، وهي، على أنه، على أنها)، مع وضع علامة النقطتين الرأسيتين بعد تلك الكلمات

ونستخدم هذه الطريقة، في حالة:

  • التعريفات.
  • أو في حالة ذكر “الأمثلة“، أو “التعداد“.

وذلك بهدف التنظيم والتنسيق، لتلك المواضع، المتكررة في أي مقال.

كما يمكننا توضيح طريقة تطبيقها، من خلال الأمثلة التالية:

1.في حالة التعريفات

يُعَرّف “الاستثمار”، على أنه:

إنفاق مبلغ من المال، غالبا في مشروع تجاري، وذلك بهدف توقع تحقيق الربح.

2. في حالة الأمثلة

مثال رقم (1):

وللشركات أنواع، منها:

  • الشركات ذات المسؤولية المحدودة.
  • شركات التضامن.

مثال رقم (2):

ويتم تصنيف البلدان اقتصاديا، على حسب عدة معايير، وهي:

  • نصيب الفرد في إجمالي الدخل للدولة.
  • ويتم ذكر النقطة.
  • ويتم ذكر النقطة.

رابعا: استخدام الفاصلة عند ذكر اسم شركةٍ أو منتجٍ ما، ومن ثم ذكر معلومات عنه

فمثلا، بدلا من كتابتنا:

إن شركة “أرامكو” من الشركات السعودية الرائدة، والتي تعمل في مجال النفط والغاز.

يمكننا، وضع الفاصلة بعد كلمة “أرامكو”، وذلك لتسليط الضوء عليها بشكل أكبر، ليصبح المثال كالتالي:

إن شركة “أرامكو“، من الشركات السعودية الرائدة، والتي تعمل في مجال النفط والغاز.

خامسا: وضع العلامة المئوية (%)، بدلا من استخدام كلمة “في المائة”

وذلك بدلا من كتابة:

تُنتج الشركة 50 في المائة، من اجمالي الناتج المحلي.

نستخدم العلامة المئوية، وذلك لجعل الأرقام أكثر وضوحا، من حيث إنها ليست مجرد ارقام، بل إنها عبارة عن “نسب مئوية”، يستطيع القارئ تمييزها بسهولة، وذلك حتى مع القراءة السريعة للمقال.

ليُصبح نفس المثال، كالتالي:

تُنتج الشركة 50%، من اجمالي الناتج المحلي.

ونستطيع الآن، التعرف على الفرق بين الطريقتين.

سادسا: طريقة تحسين مظهر كتابة حرف ال “باء”، و”ال”، و”الكاف”

لنأخذ 3 أمثلة لتوضيح مواضع استعمالهم، وكيفية التحسين من مظهرهم:

  1. ولكي نستطيع قياس مدى تحقيق الأهداف التي تم التخطيط لها مسبقا، نستعين بطريقة القياس التي تعرف ب “KPI/ Key Performance Indicators“، والتي تعني “مؤشرات الأداء الرئيسية“.
  2. وقد تجاوز رأس مال الشركة ال “5,000,000” دولارا.
  3. ويمكن أن تستخدم في غرف النوم ك “Blackout“، أي أنها سميكة وتحجب الضوء.

وباستخدام نفس الأمثلة، لتحسين طريقة كتابة، ومظهر كلا من حرف الـ “باء” و”ال”، و”الكاف” نستخدم الطريقة التالية:

  1. نكتب، الـ: “باء” أو “ال”، أو “ك”، وقبل ضغط مسافة (Space):
  2. نضغط (Shift+ت).
  3. فيتحول مظهرهما، من “ب“، و”ال“، و”ك“، إلى: “بـ“، و”الـ“، و”كـ“.

ليُصبحوا على تلك الهيئة:

  1. ولكي نستطيع قياس مدى تحقيق الأهداف التي تم التخطيط لها مسبقا، نستعين بطريقة القياس التي تعرف بـ “KPI/ Key Performance Indicators“، والتي تعني “مؤشرات الأداء الرئيسية“.
  2. وقد تجاوز رأس مال الشركة الـ “5,000,000” دولاراً.
  3. ويمكن أن تُستخدم في غرف النوم كـ “Blackout“، أي أنها سميكة وتحجب الضوء.

والآن، نُلاحظ أن المظهر قد أصبح أفضل بكثير، عن السابق.

مقالات ذات صلة
أضف تعليق

let wrapper = document.getElementById('pro-stickySidebar-container'); if (wrapper) { const observer = new MutationObserver(function (mutations, observer) { wrapper.style.height = '' wrapper.style.minHeight = '' }) observer.observe(wrapper, { attributes: true, attributeFilter: ['style'] }) }