السعودية تقدم مبادرات داعمة ومستقبل واعد لرواد الأعمال
أصبح مستقبل ريادة الأعمال في السعودية ذا شأن عظيم نظرًا لـ:
- الاهتمام الكبير من قبل رواد الأعمال.
- وأيضًا بسبب الدعم والمساندة من قبل المملكة في تحفيز رواد الأعمال.
ريادة الأعمال أصبحت من أهم مصادر الدخل للأفراد، وللمجتمع، وأصبحت من أهم الأسباب التي تساهم في ابتكار حلول للمشاكل التي يواجهها المجتمع.
وريادة الأعمال هي البذرة الأولى، وحجر الأساس في تطوير المجتمع، ونهضته، ونموه.
تعريف ريادة الأعمال
هو المساهمة في ابتكار أفكار ريادية تساهم في تطور المجتمع، أو تطوير مشاريع وأفكار استثمارية قائمة، أو بناء استثمار فريد، ومتطور كليًا، ولم يسبق لأحد التفكير والشروع بإنشائه.
وبعرف أيضًا بأنه:
الطريقة المثلى “لاختراع الأفكار” التطويرية، و”ابتكار الحلول” الغير تقليدية للمشاكل المتنوعة.
كيف نشأت ريادة الأعمال بالسعودية؟
التاريخ الفعلي لبداية ريادة الأعمال في العالم العربي، وفي السعودية خصوصًا لم تحدد بدايته بعد.
ولكن نظرًا للإمكانيات الاقتصادية الضخمة للملكة العربية السعودية، وتعدد مواردها، واقتصادها المزدهر، فإن لريادة الأعمال النصيب الأعظم في المساهمة، والدعم، والتطوير.
ولكن يمكننا تقسيم نشأة ريادة الأعمال في السعودية وفق المراحل التالية:
- كان الحديث في التسعينات يتركز على دعم، وتطوير المنشآت الصغيرة.
- منذ عام 2002 بدأت فكرة حاضنات الأعمال بالظهور كفكرة فقط بالتزامن مع ظهور “الغرف الصناعية، والتجارية” في المدن الرئيسية.
- وبدأت مع هذه المرحلة محاولات حثيثة بتوجيه الوعي حول فكرة الحاضنات، وأهميتها، والبدء بمحاولة إدماجها.
- ببداية عام 2008 بدأت حاضنات الأعمال تنمو، وتزداد أهميتها بشكل فعلي.
- وفي عام 2008 أنشأت “جامعة الملك سعود” أول حاضنة للأعمال، وأيضًا أنشأت أول مركز لريادة الأعمال في الجامعات السعودية في المملكة.
- ومن الجدير بالذكر أيضًا أن في نفس عام 2008 أنشأت “مدينة عبد الملك للعلوم والتكنولوجيا” أول حاضنة أعمال باسم بادر لتقنية المعلومات والاتصالات.
- خلال عامي (2008-2020) ومع الاهتمام الكبير بريادة الأعمال زادت مراكز ريادة الأعمال من “3″ مراكز إلى “30″ مركز.
- ومع حلول العام 2020 زادت الحاضنات العاملة والخاصة إلى “80″ حاضنة أعمال.
حقائق هامة في عالم ريادة الأعمال في السعودية
- في عام 2016 كانت هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” لها أثر بارز في دعم ريادة الأعمال، وتطوير المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
- الاهتمام بريادة الأعمال في السعودية أصبح ضمن الرؤية المستقبلية لعام 2030 والتي تُعَوّل على المؤسسات الصغيرة الريادية على المساهمة بمعدل 20–35 في الناتج المحلي الإجمالي.
- ومن ضمن الرؤى لعام 2030:
- نشر ثقافة ريادة الأعمال في التعليم العام والعالي.
- ورفع نسبة القروض الممنوحة لأصحاب المشاريع الريادية.
سمات مميزة لرائد الأعمال
الشعف والحب للقيام بالعمل، وابتكار الأفكار الجديدة (Passion).
حب العمل هو الطريقة الأولى للإبداع فيه، وإنجازه بشكل متكامل، وهو من أهم الأسباب التي تساهم بنجاح أي عمل.
فإن حب رائد الأعمال لعمله، سيدفعه إلى البحث المستمر، والدائم بمجال العمل، وابتكار الأفكار، والأساليب التي تساهم في تطوير، ونمو الأعمال.
وهذه الميزة أيضًا من أهم الميزات التي تساهم في بث الطاقة الإيجابية لك، ولمن حولك، ونقل روح الحماس والتفاؤل بين أفراد العمل.
الثبات في العمل (Resiliency)
والثبات في العمل يعني:
القدرة على الاستمرار بنفس الحماس، والعمل الدؤوب، ومواصلة واستمرار العمل بنفس الجهد عند مواجهة أي تحديات، وتقبل التغيرات واستغلالها لصالح العمل.
والثبات في العمل أيضًا يمنحك “مرونة”، وتقبل كامل للظروف، وإمكانية لتسخير الظروف لصالح العمل، وسيره بشكل منظم.
أخلاقيات المهنة (Ethics)
وهي الأخلاق، والقيم، والمبادئ التي توضح أساسيات العلاقات بين الأفراد.
ومن أخلاقيات العمل الضرورية لرائد الأعمال التحلي بالسلوك الجيد في بيئة العمل مع الزملاء، والتحلي بحس المسؤولية.
وهذه الأخلاقيات ستساهم في “كسب الثقة، واحترام الأشخاص”، لرائد العمل ولبعضهم البعض، مما سينتج عن ذلك في النهاية “بيئة عمل ودية”، مما سيساهم على انجاز العمل، وتكامله.
الإبداع (Creativity)
الخطوة الأولى التي يتبعها رواد الأعمال هي القدرة على ابتكار حلول جديدة بطريقة مختلفة لم يتوصل لها أي أحد من قبل.
والإبداع أيضًا هو القدرة على:
ابتكار أساليب، وخصائص جديدة، وبطريقة مختلفة.
وتعتبر هذه الخاصية من أهم الخصائص التي تميز رواد الأعمال؛ لأن أي مشروع حقق أرباح كبيرة، كانت بدايته فكرة إبداعية.
الصبر (patience)
النجاح يحتاج الصبر، والقدرة على الاستمرار على طريق النجاح حتى لو يتم الوصول للهدف المنشود منذ البداية.
النجاح لا يأتي في البدايات، بل يأتي “بالاستمرار على طريق النجاح، والصبر على العقبات”، وتجاوزها.
القيادة (Leadership)
عندما نتحدث عن القادة فإننا لا نتجه بالحديث عن المدراء، بل نتحدث عن “القيادي الملهم” الذي يحترم قدراته، وقدرات غيره.
والريادي هو القيادي المبتكر الذي لديه القدرة على احترام أفكار الآخرين، والتجاوب معها، والتطوير من ذاته، ومن غيره.
والقيادي أيضًا هو من يعتبر بأن كل أعضاء الفريق مهمون للشركة، ولتطورها وازدهارها، وأن نقص أي منهم سينقص من كفاءة العمل
الثقة بالنفس (Self-Confidence)
إذا أردت النجاح، والقدرة على عمل المشروع الخاص بك فيجب أن تكون لديك القدرة على “الثقة بقدراتك، وبذاتك”.
والثقة بالنفس أيضًا ستمكنك من اتخاذ القرارات بحكمة، وبسهولة، وستمكنك القدرة على تنفيذ المشاريع بسهولة.
والثقة بالنفس ستكسبك ثقة أيضًا بمن حولك من عملاء، ومن أشخاص عاملين معك.
الاستباقية وحب المبادرة (Proactivity)
بداية فكرتك الريادية ستكون من خلال قدرتك على أن تكون “سَبّاق في ابتكار حلول للمشاكل” التي تواجهها أنت، أو بيئتك المحيطة، أو مجتمعك.
ومن خلال ذلك أنت ستحقق نتائج تفوق التوقعات، وستتمكن من العمل دومًا والتخطيط وتتبع مجريات الأحداث بدقة.
والشخص الاستباقي شخص يخطط، ويعرف ما يريد، ويستطيع دومًا تطوير ذاته، وتطوير دائرة مهاراته، ومعارفه.
القدرة على الإقناع (Persuasiveness)
وهذه الصفة لها أهمية كبيرة تتعدى حدود إقناع العملاء بالمنتج، أو الخدمة التي تروج لها.
وأيضًا هذه الصفة من أهم الصفات التي ستمكنك من القدرة على التعامل، وقيادة الآخرين، والتأثير فيهم بشكل إيجابي.
ورائد الأعمال الناجح لديه قدرة كبيرة في “التأثير على الآخرين، وإقناعهم بالتطوير”، ومتابعة مجريات الأعمال بطريقة تساهم في تطوير العمل، وتميزه.
ماذا قدم معهد ريادة الأعمال الوطني للشباب؟
يعتبر هذا المعهد من أهم المعاهد التي تدعم “ريادة الأعمال“، وأصحاب “العمل الحر“.
وهو:
تنظيم وطني مستقل غير ربحي، وتأسس بمبادرة من وزارة البترول، والثروة المعدنية، والمؤسسة العامة للتدريب المهني، والتقني.
هدف المعهد
- التدريب والتأهيل، ومساعدة الراغبين بالعمل الحر، وأصحاب المشاريع الصغيرة، والمتوسطة من الجنسين بتقديم الاستشارات والدعم.
- المساهمة في احتضان المشاريع، ودعمها بشكل كامل.
- المساعدة في الحصول على تمويل للمشاريع، وتسهيل الإجراءات الحكومية بمساعدة نخبة من الاستشاريين، والمتخصصين.
- اعتماد أحدث الأساليب المتميزة؛ للمساهمة في تقديم نماذج مميزة مُنَافِسة محليًا، ودوليًا.
أهم البرامج
برنامج رواد الأعمال (إرادة)
يساعد الشباب أصحاب الأفكار الريادية، والمبتكرين المبدعين من الشباب الذين لديهم إصرار، وعزيمة، و”ليس لديهم سابقة أعمال ريادية من تأسيس مشاريع ريادية“.
وتقدم لهم أيضًا الدعم، والخدمات المميزة؛ لتلبية احتياجاتهم خاصة في المراحل الأولى من المشروع، لتجاوز جميع الصعوبات ولمساعدتهم في نجاح مشاريعهم.
برنامج الحاضنات
الحاضنات هي المكان الذي يجمع المبادرين، ويشجعهم، ويقدم لهم الاحتضان الكافي، والتوجيهات خاصة للأشخاص الذين لا يملكون الخبرة الكافية.
وأيضًا تقدم الاستشارات الإدارية، والفنية، والتسويقية، والقانونية، والإنتاجية، وصولًا لمرحلة تأسيس الشركة، “والبدء بمرحلة الإنتاج الفعلي“.
برنامج الخريجين
يهدف إلى “الاهتمام بالخريجين المؤهلين للعمل الحر“، من خلال برنامج خاص يلبي احتياجاتهم المعرفية، والمهنية، ويدعم أفكارهم لتأسيس مشاريع تتناسب مع تخصصاتهم العلمية، وخبراتهم.
أشهر التجارب الناجحة لرواد الأعمال السعوديين
مؤسسة عبد اللطيف جميل
تعتبر من أشهر شركات المبادرة المجتمعية في المملكة العربية السعودية
- تعتبر مؤسسة داعمة للتمويل، وهي شركة مساهمة مقفلة، ومرخص لها بالعمل من مؤسسة النقد العربي السعودي.
- وتعمل بترخيص على تمويل الأصول الإنتاجية، والتمويل الاستهلاكي، ونشاط التأجير التمويلي.
- وتعمل أيضًا على خيار تمويل السيارات بالاعتماد على نظام التأجير التمويلي.
- وتسعى الشركة دومًا إلى دعم، وإسعاد العملاء بالخدمات المتكاملة.
- ويبلغ رأس مال الشركة (1000) مليون ريال مدفوع بالكامل.
حصة العبد الله السعودية
تعتبر قصتها قصة مثابرة، وإصرار على النجاح، حيث مات والديها وهي بعمر 15 عام وعلاوة على ذلك كانت أمية لا تقرأ، ولا تكتب.
ولعلك تتساءل عزيزي القارئ عن السبب الذي جعل لها ثروة فيما بعد؟
ترك لها أهلها منزلين بسيطين، وأَجّرت حصة المنزلين، وكانت تحتفظ بالأموال، حتى تمكنت فيما بعد من شراء منازل أخرى واستثمار أموالها بطريقة أفضل.
وببداية ظهور الطفرة العقارية في المملكة توسعت “حصة” في شراء بنايات، وعمارات كاملة في العديد من مدن المملكة كجدة، ومكة، والمدينة.
وعلاوة على كل ذلك تمكنت فيما بعد من تحقيق ملايين الريالات، وتحقيق ثروة مالية ضخمة، جعلتها من أهم رواد الأعمال في السعودية.
خطط الحكومة السعودية لدعم ريادة الأعمال
وضعت السعودية رؤية 2030 لدعم رواد الأعمال من خلال:
تأسيس منشآت ناجحة
وتتمثل في الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة، والمتوسطة، وأسستها المملكة؛ لتمويل، وتسهيل الأعمال الرائدة التي تخدم صنع حلول لمشاكل المجتمع.
وتشترط أن يكون عمل الشركة في القطاعات المستهدفة، ويكون عدد موظفيها من 1–5، وألا يزيد عمر الشركة عن 3 سنوات.
إنشاء صندوق الصناديق
تأسس لـ:
- تشجيع المبادرات الابتكارية.
- ولتفعيل دور القطاع الخاص.
وأيضًا يملك المشروع رأس مال مقدر بمبلغ 4 مليارات ريال؛ لتمويل فرص رواد الأعمال الاستثمارية.
من المتوقع أن يساهم بتوفير (58,000) فرصة عمل إضافية بحلول عام 2027.
تسهيل الإيجار والتمليك والعمل
لتسهيل إيجاد مقر لشركتك وقعت “منشآت” اتفاقية تقوم على “إعفاء رواد الأعمال” من دفع رسوم الإيجار لمدة 5 سنوات في مدينة “الملك عبد الاقتصادية”، وفي “هيئة المدن الاقتصادية”.
توفر مميزات سكنية لـ:
- التملك.
- الإسراع في إصدار تراخيص العمل التجاري.
- ولتخفيض تكلفتها.
مساهمات شركة حاضنات ومسرعات الأعمال
وتساهم هذه المسرعات، والحاضنات بتوفير الدعم، والتسويق، والإدارة المالية، والعديد من الخدمات التي تخدم رواد الأعمال.
وتساهم أيضًا في تقديم الاستشارات الفنية، والتقنية، والمالية، والإدارية الكاملة لرواد الأعمال.
مبادرة تحدي ريادة الأعمال
قامت منشآت بإطلاق هذه المبادرة بهدف تشجيع رواد الأعمال على ابتكار الحلول الريادية في مجالات التعليم، والطاقة، والبيئة، وغيرها.
ويحصل “5 فائزين” على:
- احتضان أفكارهم وتدريبهم.
- وتقديم الاستشارات الداعمة من خبراء عالميين لمدة سنة كاملة.
- وتوفير مساحة عمل مناسبة.
- وراتب شهري.
الأسباب الرئيسية لنجاح ريادة الأعمال
ترتبط ريادة الأعمال مع ابتكار الأفكار الجديدة، والفريدة، التي لم يلجأ أحد للتفكير بها، وتنفيذها، والتطوير على الأفكار السابقة بطريقة ابتكارية حديثة.
ومن أبرز الأسباب التي تساهم في نجاح ريادة الأعمال:
- القدرة على التفكير بإيجابية، وابتكار الحلول للمشاكل بطريقة غير تقليدية.
- توفر الخبرة الجيدة بالمشروع الريادي المطلوب العمل به.
- الاستفادة من التجارب السابقة والتحديث عليها، وابتكار الحلول للتجارب الغير ناجحة.
- القدرة على تكوين العلاقات المهنية، والاستفادة منها لصالح العمل.
- الحصول على التمويل الكافي للمشروع؛ ليتحول من مرحلة التفكير لمرحلة التنفيذ.
- تحديد العقبات، والقدرة على وضع خطة عمل متكاملة لتلافيها، وتجنبها.
الخلاصة
المملكة العربية السعودية ثرية في الموارد، وتحاول بكل جهودها أن تدعم ريادة الأعمال؛ لأنها تدرك مدى أهمية ذلك في النهضة الحيوية والمتجددة للملكة.
وتقدم المملكة أيضًا العديد من الاستشارات والدعم لرواد الأعمال، وتساهم في تطويرهم ودعمهم؛ ليتمكنوا من تحقيق النهضة المجتمعية للأفراد، وللمجتمع.
الاسئلة الأكثر شيوعاً
ما هو تعريف ريادة الأعمال؟
هو المساهمة في ابتكار أفكار ريادية تساهم في تطور المجتمع، أو تطوير مشاريع وأفكار استثمارية قائمة، أو بناء استثمار فريد، ومتطور كليًا، ولم يسبق لأحد التفكير والشروع بإنشائه.
وبعرف أيضًا بأنه:
الطريقة المثلى لاختراع الأفكار التطويرية، وابتكار الحلول الغير تقليدية للمشاكل المتنوعة.
كيف نشأت ريادة الأعمال بالسعودية؟
ولكن يمكننا تقسيم نشأة ريادة الأعمال في السعودية وفق المراحل التالية:
- كان الحديث في التسعينات يتركز على دعم، وتطوير المنشآت الصغيرة.
- منذ عام 2002 بدأت فكرة حاضنات الأعمال بالظهور كفكرة فقط بالتزامن مع ظهور “الغرف الصناعية، والتجارية” في المدن الرئيسية.
- وبدأت مع هذه المرحلة محاولات حثيثة بتوجيه الوعي حول فكرة الحاضنات، وأهميتها، والبدء بمحاولة إدماجها.
- ببداية عام 2008 بدأت حاضنات الأعمال تنمو، وتزداد أهميتها بشكل فعلي.
- وفي عام 2008 أنشأت “جامعة الملك سعود” أول حاضنة للأعمال، وأيضًا أنشأت أول مركز لريادة الأعمال في الجامعات السعودية في المملكة.
- ومن الجدير بالذكر أيضًا أن في نفس عام 2008 أنشأت “مدينة عبد الملك للعلوم والتكنولوجيا” أول حاضنة أعمال باسم بادر لتقنية المعلومات والاتصالات.
- خلال عامي (2008-2020) ومع الاهتمام الكبير بريادة الأعمال زادت مراكز ريادة الأعمال من “3″ مراكز إلى “30″ مركز.
- ومع حلول العام 2020 زادت الحاضنات العاملة والخاصة إلى “80″ حاضنة أعمال.
ما هي أهم السمات المميزة لرائد الأعمال؟
- الشغف وحب القيام بالعمل
- القيادة
- الطموح
- الاستباقية، وحب المبادرة
- الثقة بالنفس
- القدرة على الإقناع
- الصبر
ماذا قدم معهد ريادة الأعمال الوطني للشباب؟
يعتبر هذا المعهد من أهم المعاهد التي تدعم:
- ريادة الأعمال.
- وأصحاب العمل الحر.
وهو تنظيم وطني مستقل غير ربحي، وتأسس بمبادرة من:
- وزارة البترول.
- والثروة المعدنية.
- والمؤسسة العامة للتدريب المهني، والتقني.
ما هي أبرز الأسباب التي تساهم في نجاح ريادة الأعمال؟
- القدرة على التفكير بإيجابية، وابتكار الحلول للمشاكل بطريقة غير تقليدية.
- توفر الخبرة الجيدة بالمشروع الريادي المطلوب العمل به.
- الاستفادة من التجارب السابقة والتحديث عليها، وابتكار الحلول للتجارب الفاشلة.
- القدرة على تكوين العلاقات المهنية، والاستفادة منها لصالح العمل.
- الحصول على التمويل الكافي للمشروع؛ ليتحول من مرحلة التفكير لمرحلة التنفيذ.
- تحديد العقبات، والقدرة على وضع خطة عمل متكاملة لتلافيها، وتجنبها.