window.dataLayer = window.dataLayer || []; function gtag(){dataLayer.push(arguments);} gtag('js', new Date()); gtag('config', 'UA-127223763-2');

ما هو تحسين محركات البحث” SEO” وما أهميته للأعمال التجارية؟

ما هو تحسين محركات البحث” SEO” وما أهميته للأعمال التجارية؟

هل تتساءل عن كيفية الوصول إلى العملاء، أو عن كيفية بيع منتجاتك إلى العملاء المحتملين الذين يبحثون عن منتجات أو خدمات مماثلة لتلك التي تقدمها؟

على الأرجح أنك سمعت عن تحسين محرّكات البحث” SEO” وكيف يمكن أن يساعدك في تنمية عملك؟ ولكنك لا تعرف كيف؟

ففي هذا الدليل سوف أوضح لك المفاهيم الأساسية لكيفية عمل محركات البحث، وتحسين موقعك الإلكتروني وزيادة عدد الزائرين من محركات البحث، هذا بالإضافة إلى تعزيز وجود علامتك التجارية على الإنترنت.

سوف ابدأ أولًا بالتعريف الأساسي لتحسين محركات البحث، يمكنك أن تعتبر محركات البحث، ولنأخذ” Google” على سبيل المثال، شركة لديها عملائها” الباحثون”.

الذين يبحثون عن جميع أنواع المنتجات الإعلامية، والخدمات، والمواقع، وما إلى ذلك، ومن ثم اعتبر موقعك الإلكتروني مزود معلومات يمكنه مساعدة عملاء” Google” على الوصول إلى ما يبحثون عنه.

ونظرًا لاهتمام جوجل بعملائها، فإنها تحتاج إلى التأكد من ربط كل عميل” باحث” بأفضل مزود معلومات” موقع إلكتروني” ذي صلة بما يبحث عنه العميل” الباحث”.

والآن وبعد ما ذكرته أعتقد أنك أصبحت تدرك سبب حاجتك إلى تحسين موقعك الإلكتروني، وتزويده بمحتوى يفيد زائري الموقع.

ما هو تحسين محركات البحث” SEO” وما أهميته للأعمال التجارية؟

التحسين لمحركات البحث” SEO” هو مصطلح غالبًا ما يوضح كيفية عمل محركات البحث مثل جوجل، أو كيفية الاستفادة منها بشكل صحيح.

لدفع حركة المرور إلى الموقع الإلكتروني” Website” أو صفحة الويب” Webpage“.

إن المسوقين المحترفين، ومسؤولي ومديري التسويق بالإضافة إلى مالكي الكيانات على الإنترنت بديتًا من المدونات وصولًا إلى مواقع الشركات، فإنهم جميعًا يدركون جيدًا أهمية تحسن محركات البحث.

إن الادعاءات التي تقول أن” تحسين محركات البحث قد انتهى عهده” لا يمكن إثبات صحتها، وعلى المستوى الشخصي أعتقد أنه من الصعب إثبات ذلك في المستقبل أيضًا.

وذلك نظرًا لطريقة تطور محركات البحث، وتفاعلها الكبير مع منصات التواصل الاجتماعي.

الهدف الأساسي ومهمة محركات البحث

تُستخدم محركات البحث بشكل أساسي من قِبل الأشخاص الذين يبحثون عن مجموعة من المعلومات، والمواقع، والخدمات، والمنتجات، وما قد يبحث عنه الناس وذلك غير محدود.

وبشكل أساسي تركز محركات البحث على خدمة الأشخاص الذين يستفسرون عن المعلومات وتزويدهم بأهم النتائج المفيدة لهم.

فبمجرد البحث عن شيء ما على المحرك باستخدام “مربع البحث“، ستحصل على صفحات نتائج محرك البحث” SERP” التي يمكن أن تحتوي على تنسيقات وتركيبات متعددة طبقًا لتساؤلك.

وعادةً ما يستخدم الناس محركات البحث للبحث عن كلمة مفتاحية أو عبارة معينة، وتعرف” بالتساؤل”.

وبصفة أساسية فإن البحث يعتمد على ما تكتبه في مربع البحث، ومن ثم الضغط على “إدخال” ليرد محرك البحث على استفسارك من خلال عرضه لمجموعة من النتائج ذات الصلة بما تبحث عنه.

ونظرًا لوجود المليارات من طلبات البحث التي تُجرى شهريًا، فقد أصبحت عملية التحسين لمحرّكات البحث هي الطريقة الأساسية للتسويق.

ومع ذلك فإن استخدامها بشكل خاطئ أو محاولة التلاعب بمحركات البحث، قد يتسبب في تصنيف موقعك الإلكتروني كموقع” Spam“.

وتتمثل إحدى المسؤوليات الأساسية لمحركات البحث في الحفاظ على نتائج البحث نظيفة، ويحدث ذلك من خلال ما يُعرف بفريق محتوى الويب العشوائي” webspam“.

ويجدر بالذكر أن نتائج البحث تُحسن وفقًا  لهدف الباحث، فعندما تستخدم محرك البحث للبحث عن معلومة ما، فأنت بالفعل لديك هدف معين يدفعك للبحث عن هذا التساؤل بالتحديد.

وهذا يختلف تمامًا عن تصفح الموقع الإلكتروني، لذا فإن زيارات البحث عندما تتم بصورة صحيحة يكون لها تأثير وأهمية كبيرة لدى المسوقين.

ويمكنك عادةً معرفة هدف واهتمام الباحث من خلال تتبع الغرض من بحثه على موقعك الإلكتروني.

أنواع استعلامات البحث

تعد عملية تصنيف استعلام الباحث ليست بالمهمة السهلة بالنسبة لمحرك البحث، وذلك لأنه يحتاج إلى تقديم نتائج البحث الأكثر صلة بالاستفسار أو التساؤل.

وفي بعض الأحيان يصبح هدف المستخدم غامض للغاية أو له معانٍ متعددة، ومن مقاصد الباحث الشائعة:

استعلام ملاحي: عندما يبحث المستخدم عن وجهة ما، قد تكون مكانًا، أو متجرًا، أو شاطئًا، أو يمكن أن تكون مطعمًا أو شركة أو بنك.

لذا سوف يعمل المتخصصون في تحسين محركات البحث” SEO” على تحسين ذلك، للحصول على زيارات لشركة محلية على سبيل المثال.

استعلام معاملاتي: في بعض الأحيان يبحث المستخدم عن استعلام بقصد اتخاذ إجراء ما.

ليس من الضروري أن يكون باستخدام بطاقة ائتمان، أو أن يكون إجراء متعلق بالأمور المالية، إنما يمكن أن يكون تسجيل حساب ما على سبيل المثال.

وبصفتك مسوقًا رقميًا، يمكنك استغلال ذلك لاكتساب مشتركين أو بيع خِدْمَات أو الحصول على عملاء لخدمات معينة.

استعلام معلوماتي: غالبًا ما يكون الهدف من البحث المعلوماتي الحصول على معلومات محددة عن شيء ما مثل: إنجاز بعض المهام، ومعرفة أعراض مرض ما، التدريب، والبحث عن نصائح، وما إلى ذلك.

ومن الجدير بالذكر أن معظم الزيارات الواردة عن طريق هذا الاستعلام لن تتحول بشكل جيد، وذلك لأن الباحث لا يتطلع إلى اتخاذ إجراء معين على موقعك.

ومع ذلك، فإن تدعيم عملائك المحتملين بالمعلومات يؤدي في النهاية إلى تحويلهم عملاء فعليين.

وللكلمات الرئيسية التجارية تأثير أفضل من مثيلتها المرتبطة بإعطاء معلومات، وذلك لأنه في حالة الكلمات المفتاحية التجارية يكون هدف الزائد هو اتخاذ إجراء أو إجراء معاملة.

وتستخدم محركات البحث التسلسل التاريخي لتهيئة نتائج البحث وفقًا لما كان يبحث عنه المستخدم سابقًا، ولكن هذا النوع من البحث يتم بحذر من قبل المحركات.

محركات البحث: الخوارزميات، ونظام الترتيب، والزحف والفهرسة

حتمًا سألت نفسك يومًا ما عن آلية عمل البحث بأكمله، وكيف تعرف محركات البحث بوجود موقع الويب؟ أو حتى كيف يتم عرض صفحات نتائج البحث وترتيبها؟

تستخدم المحركات نظامًا للزحف إلى الويب، وهي عملية معقدة، فهي تتم وفقًا لنظام معين وباستخدام برنامَج يسمى “الروبوتات، والعناكب، والزواحف“.

حيث يقوم هذا النظام بالزحف واكتشاف مواقع الويب وتخزينها في قاعدة بيانات كبيرة وفقًا لبعض المعايير.

بعد الزحف إلى صفحات الويب، تقوم المحركات بفهرستها وتخزينها وفقًا لخوارزميات معينة تصف أهمية أو وزن هذه الصفحات التي سيتم استخدامها لاحقًا لإظهارها في صفحات نتائج محرك البحث” SERP“.

كيف يرى جوجل ومحركات البحث صفحات الويب؟

يمكن لبرامج الروبوت/ العناكب في جوجل أن ترى معظم محتوى صفحات الويب، ولكنها لا تراها بنفس الطريقة التي تراها بها أعين البشر.

فقط يمكن لجوجل رؤية الأكواد الموجودة خلف تلك الصفحة، أما العناصر الرئيسية التي يراها جوجل على الصفحة هي عنوانها، ووصفها وهو ما يسمى بعلامات “Meta Title” “Meta Description“.

سابقًا كانت جوجل ومحركات البحث الأخرى تستخدم “Meta Keywords” أو “الكلمات الرئيسية الوصفية” ولكنها لم تعد مستخدمة الآن ولذلك يمكن إهمالها عند تصميم موقعك الإلكتروني.

تمتلك جوجل لنظام خاص يُمكنها من رؤية بعض عناصر صفحة الويب بشكل أفضل من غيرها، فيمكن لعناكب جوجل رؤية الصور البديلة “Images Alt Tags“.

كذلك يمكنها معالجة أكواد جافا سكريبت “JavaScript” لرؤية المحتوى الذي تم إنشاؤه، بالإضافة إلى قدرتها على استخراج بعض المعلومات المحدودة من الصور ومقاطع الفيديو والفلاش والعناصر المضمنة.

وعلى الرغم من ذلك فإن جوجل لا تُعد إطارات” iframe” من ضمن محتوى الصفحة التي تم الزحف إليها، إلا أنها مازالت تستخرج بعض المعلومات المحدودة منها، مثل: رابط” iframred ” على سبيل المثال.

ورغم ذلك هناك بعض العناصر التي لا تستطع جوجل التعامل معها مثل “Ajax” أو النصوص البرمجية الأخرى التي تعمل بناءً على إجراء يتخذه المستخدم مثل “Angular“.

وبشكل عام يحدث هذا مع صفحات الويب الخاصة بتطبيق صفحة واحدة في “SPA” حيث يتم إنشاء المحتوى بمجرد أن يتخذ المستخدم إجراء معين، أو إدخال معلومات معينة إلى صفحة الويب من خلال المتصفح.

كيف تحلل جوجل صفحة الويب؟ كيف يمكن تحليل جودة المحتوى ومشاركة المستخدمين؟

يبدأ جوجل بقراءة العنوان التعريفي للصفحة “Page Meta Title” والوصف التعريفي “Meta Description” علامات العنوان “Heading Tags”.

ومن ثم يبدأ في قراءة المحتوى نفسه وتحليله وتقييمه وفقًا لعدد من العوامل، وتتمثل العوامل الرئيسية التي تستخدمها جوجل لتحليل صفحة الويب في:

  • بنية المحتوى.
  • حداثته.
  • تفرده وتميزه.
  • سهولة قراءته.
  • دلالة المحتوى.

وفي عام 2013 تم إصدار تحديث “Hummingbird” الذي أتاح لجوجل الآن فحص محتوى صفحات الموقع والتحقق من دلالات الكلمات أو العبارات.

فعلى سبيل المثال، إذا كانت الصفحة تتحدث عن التحسين لمحركات البحث” SEO“، فسيشتمل المحتوى في الغالب على كلمات مثل “SERP“، “الكلمات الرئيسية” و”المحتوى” وما إلى ذلك.

يمكن لجوجل التحقق أيضًا من:

  • المحتوى الدلالي باستخدام قاعدة بيانات ضخمة ومنهجيات استرجاع المعلومات (IR).
  • تحليل جودة المحتوى عن طريق التحقق من وجود علامات متعددة يمكنها أن تخبر الكثير عن صفحة الويب أو جزء من المحتوى، مثل:
    • التحقق من الأخطاء النحوية والإملائية.
    • مستوى سهولة القراءة وتفرد المحتوى وحداثته.
  • تحليل مستوى التفاعل على المحتوى الخاص بك بواسطة محركات البحث وهذا من خلال المقاييس التالية:
    • الوقت المستغرق في الصفحة: الوقت الذي يقضيه المستخدم في إحدى صفحات موقعك على الويب.
    • معدلات الارتداد: يتحقق جوجل مما إذا كان المستخدم قد غادر موقعك الإلكتروني دون زيارة أي صفحات أخرى والنقر فوق زر الرجوع.
    • مشاهدات الصفحة: عدد الصفحات التي زارها المستخدم على موقعك.
    • احتساب مقدار الزيارات المكررة والجديدة.
  • كما تمتلك جوجل أدوات متعددة تستخدمها مواقع الويب عادةً مثل “Google Analytics” على سبيل المثال، التي يمكن من خلالها تتبع أنشطة المستخدم على مواقع الويب.

كيف تحلل جوجل الروابط الخلفية لموقعك؟ وكيف تقيس جوجل شهرة موقعك؟

عندما يُريط موقعك الإلكتروني بموقع آخر من خلال رابط خلفي فإن جوجل تتعامل مع ذلك بنفس طريقة تعاملنا مع الكلمات الشفاهية.

فلكما زاد عدد المواقع التي أعطت موقعك روابط، فإن ذلك يشبه تمامًا زيادة عدد الأشخاص الذين يتحدثون عن علامتك التجارية.

فالروابط الخلفية تعني ارتباط موقع آخر مع موقعك، ولهذه الروابط دور هام في تصنيف جوجل لموقعك وشهرته.

الروابط المجاورة” the link neighborhood” تعني ارتباط صفحة الويب الخاصة بك أو موقعك الإلكتروني مع صفحات ويب أخرى لها نفس مجال صفحتك المرتبطة بها.

ولهذا النوع من الروابط تأثير كبير على الموقع، وعندما يحصل موقعك على روابط خلفية من صفحات أخرى لها نفس مجالك، فإنه يتم احتساب الطريقة التي ارتبطت بها تلك المواقع أو الصفحات بموقعك.

وأيضًا الطريقة التي يُربط بها بين صفحة الويب والمحتوى، فعلى سبيل المثال: فإن صفحات الويب ترتبط مع صفحة موقعك الإلكتروني من خلال نص يسمى” Anchor Text

Anchor Text“: هو النص الذي يحتوي على الرابط الخاص بصفحتك، والذي يكون مطابقًا أو جزئًا من الكلمة الرئيسية أو عنوان صفحتك.

وكذلك يتم احتساب قوة الموقع من خلال:

  • عدد الدومين” The number of domains“.
  • قوة المجال الثانوي” الخاص بالصفحة” “ sub-domains“.
  • فرادة المحتوى” unique IP“.

هذا بالإضافة إلى مقدار الروابط الخلفية التي تحصل عليها من المواقع التي ترتبط بك فهي عامل أساسي وفعال أيضًا.

وتعد سرعة حصولك على تلك الروابط هي إشارة لاكتشاف ما إذا كنت تستخدم طرق غير مرغوب بها” spammy” للحصول على تلك الروابط.

الروابط الواردة والصادرة “Inbound & Outbound Links”

تعمل جوجل أيضًا على تحليل الروابط الواردة من موقعك” سواء كانت روابط داخلية بمعنى روابط لصفحات من موقعك مرتبطة بصفحات أخرى على موقعك أيضًا، أو روابط لمواقع خارجية “External Links“.

ويعمل هذا النوع من الروابط على نقل ثقل وقوة “Authority” هذه الصفحة إلى الصفحة الأخرى المرتبطة بها.

يعد كذلك نص المرساة “Anchor Text” لهذه الروابط هام جدًا، حيث يمكن لاستخدامه الخاطئ أن يؤدي إلى تعرض موقعك للعقوبة “Spam“، وانخفاض تصنيفه.

تعمل جوجل على حساب روابطك الخارجية أو تلك الروابط التابعة لصفحات ويب خارجية والموجودة على صفحة الويب الخاصة بك، لذا احرص على:

  • أن تكون تلك الروابط ذات صلة حقًا بما تشير إليه.
  • اختيار مواقع ذات “Domain Authority” كبير، فكلما كانت مواقع روابطك قوية وذات “Authority” عالي، كانت ذات تأثير إيجابي في تصنيف موقعك لدى جوجل ويزيد من قوته.

ومرةً أخرى كن حذرا وتجنب المبالغة، وأيضًا تحاشى الظهور في مواقع ويب غير مرغوب فيها “Spammy Websites“.

الخلاصة

تشهد محركات البحث وعلى رأسها جوجل تطورًا كبير وسريعًا حقًا، ويتركز كل الاهتمام الآن على تجرِبة المستخدم ومدى ملائمة نتائج البحث المقدمة له والإجابة على استعلامه.

وكلما زادت القيمة التي تضيفها للزائرين، زاد تصنيف جوجل لموقعك بشكل أفضل، إن الزائرين القادمين إلى موقعك من محرك بحث جوجل، هم في الواقع عملاء جوجل.

فكلما تعاملت معهم بشكل جيد، وقدمت لهم محتوى قيم، وكانت تجربتهم على موقعك جيدة.

ودفع ذلك بجوجل لتقديم المزيد من المستخدمين/الباحثين إلى موقعك الإلكتروني، كلما كانت عملية البحث ذات صلة بموقعك.

ويعد تحسين موقعك الإلكتروني هو الخطوة الرئيسية في التسويق “SEO“، أما الخطوة التالية هي المحتوى وهو السبب الرئيسي الذي يدفع شخصًا ما لزيارة موقعك.

لذا تعامل مع المحتوى على أنه ملك إمبراطورية الموقع، كما هو حاله بالفعل، كذلك عندما يزيد عدد الروابط الخلفية “Backlinks” لموقعك من المواقع ذات صلة وشرعية.

يزيد اعتبار جوجل لك كموقع إلكترونيًا مشهورًا للغاية، وهذا ما سأناقشه في الفصل التالي: الروابط الخلفية والمواقع الإلكترونية الموثوقة.

الاسئلة الأكثر شيوعاً

ما هي العناصر الرئيسية لجوجل في تحليل صفحة الويب؟

  • بنية المحتوى.
  • حداثته.
  • تفرده وتميزه.
  • سهولة قراءته.
  • دلالة المحتوى

ما هي أهم العوامل التي يتم احتسابها كمقياس لقوة "Backlinks"؟

  • صياغة “Anchor Text” ومطابقته للكلمة الرئيسية والموضوع.
  • عدد “Domains” المتعلق بالمواقع، “Sub-Domains” المرتبط بالصفحات.
  • عدد “IP” الخاص لكل جهاز.
  • بالإضافة لعدد الروابط التي تحصل عليها من كل “Domains“.
مقالات ذات صلة
أضف تعليق